الوطن
Ooredoo يُحافظ على أكبر نسبة نُمو بالحزائر وفي المجموعة
صاحبه نمو للاستثمارات بـ 115 % وارتفاع الأرباح الصافية بأكثر من 100 %
- بقلم جريدة الرائد
- نشر في 05 مارس 2014
أنهى Ooredoo، الفرع الجزائري للمجموعة، السنة المالية لـ 2013 بتسجيله لأول نسبة نمو من بين كل شركات مجموعة Ooredoo بنمو ملحوظ في أهم مؤشراته المالية، لاسيما فيما يخص الايرادات، وEBITDA (الأرباح المحققة قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك والإستهلاكات)، حجم الاستثمارات، الأرباح الصافية وعدد الزبائن.
حيث، حققت أرباح Ooredoo خلال سنة 2013 نموا بنسبة +15 % بالدينار الجزائري، مقارنة مع نفس الفترة لسنة 2012، حيث قفزت من 74 مليار دينار جزائري (4،955 مليون دولار أمريكي) إلى 85 مليار دينار جزائري (06،1 مليار دولار أمريكي).
كما سُجل نمو في الأرباح المحققة قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاكات (EBITDA) الذي ارتفع بنسبة + 20 % سنة 2013 مقارنة بسنة 2012، حيث قفز من29 مليار دينار جزائري (2،377 مليون دولار أمريكي) إلى 35 مليار دينار جزائري ( 8،434 مليون دولار أمريكي).
وتضاعفت الأرباح الصافية ، حيث ارتفعت من 6،98 مليون دولار أمريكي سنة 2012 إلى 4،201 مليون دولار أمريكي سنة 2013.
و فيما يخص عدد الزبائن، فقد ارتفع من 9.3 مليون في سبتمبر 2013 إلى 9.5 مليون في ديسمبر 2013، أي بزيادة 000 200 زبون جديد خلال ثلاثة أشهر.
و في المجموعة، يحتفظ Ooredoo (الجزائر) بالمرتبة الأولى من حيث نسبة النمو ويواصل في تسجيل أحسن النتائج. وبلغة الأرقام، يُمثل Ooredoo (الجزائر)9.9 % من مجموع الزبائن، و11.5% من الايرادات، و10.8 % من EBITDA (الأرباح المحققة قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاكات)، و19 % من الاستثمارات.
لدى الإعلان عن هذه النتائج، صرح المدير العام لـ Ooredoo، السيد جوزف جد: "يواصل Ooredoo في ريادته من حيث النمو في مجال الاتصالات المتنقلة، وليس فقط في الجزائر وإنما في كل بلدان مجموعة Ooredoo ، أنا جد فخور بالجزائريات والجزائريين الذين برزوا في مجموعة هامة والذين يواصلون بالارتقاء بـ Ooredoo إلى المرتبة الأولى بفضل الاهتمام الذي نوليه لزبائننا ولوفائهم. فالتزامنا الثابت في الجيل الثالث سيُمكننا من تكريس ريادتنا في الإنترنت المتنقلة وبالتالي تعزيز مكانتنا في السوق الجزائرية وفي مجموعة Ooredoo . "
فمنذ سنوات، يُنهي Ooredoo مختلف حصيلاته المالية السنوية بنتائج جد إيجابية ويعود الفضل في ذلك لاستراتيجيته التنموية والاستثمارية على المدى البعيد في الجزائر والتي ينوي دعمها من خلال استثمارات جديدة هامة في السنوات المُقبلة.