الفريق أول شنقريحة يعبر عن ارتياحه لمستوى التعاون العسكري "الجزائري – الإيطالي"
- نشر في 02 أكتوبر 2024
أكد وزير الشؤون الدينية والأوقاف، يوسف بلمهدي، على أهمية ترسيخ وتثمين المرجعية الدينية الوطنية، باعتبارها أحد روافد اللحمة والانسجام الاجتماعي الذي ينصهر فيه الجزائريون، ودعا الأئمة لمواكبة التحولات الاجتماعية، بخطاب ديني يؤمن المجتمع وكذا ترقية الأداء من خلال التكيف مع التطور الحاصل في مجال شبكات التواصل الاجتماعي.
أوضح يوسف بلمهدي، أمس، خلال إشرافه على افتتاح أشغال ندوة وطنية لإطارات القطاع بولاية عناية بأن المرجعية الدينية الوطنية التي انسجمت بالأمس مع إعلان أول نوفمبر 1954 والتفت حولها القوى الوطنية وكل الجزائريين من أجل القضية الوطنية، مدعوة اليوم أن تكون حاضرة ومرافقة وحامية للانسجام الاجتماعي، من خلال التكيف مع تحديات الحاضر ومستقبل الوطن والأجيال.
كما دعا المتحدث الفاعلين في قطاع الشؤون الدينية، وفي مقدمتهم الأئمة إلى تثمين المرجعية الدينية الوطنية من خلال مواكبة التحولات الاجتماعية، بخطاب ديني يؤمن المجتمع ويحفظ الوطن ويحافظ على اللحمة والانسجام الاجتماعيين، مشددا في السياق ذاته، على أهمية ترقية الأداء من خلال التكيف مع التطور الحاصل في مجال شبكات التواصل الاجتماعي والتحكم فيها.
كنزة. ع